ساعة المنتدى
بحـث
المواضيع الأخيرة
facebook
صفحات شاعر الحرية
تنويه هام جدا
تعلن ادارة منتدى شاعر الحرية عن عدم مسئوليتها عن اى اعلانات غير التى تتم عن طريق الادارة حيث ان باقى الاعلانات توضع عن طريق شركة الاستضافة شركة احلى منتدى كما انه اننا نبذل قصارى جهدنا لنحافظ على حقوق الملكية الفكرية لذلك نرجو من كل من يرى ان هناك خطأ فى الملكية الفكرية يرجى ترك موضوع جديد فى قسم الشكاوى والاقتراحات من خلال الضغط على هذا التنويه
اخلاء طرف
كل الآراء التى يحتويها المنتدى تعبر عن آراء كاتبيها ونخلى طرفنا من أى سوء استغال للمعلومات التى تنشر هنا
شكرا لحسن انتباهكم
مدير المنتدى ahmed fathy
اخلاء طرف
كل الآراء التى يحتويها المنتدى تعبر عن آراء كاتبيها ونخلى طرفنا من أى سوء استغال للمعلومات التى تنشر هنا
شكرا لحسن انتباهكم
مدير المنتدى ahmed fathy
المواضيع الأكثر شعبية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 16 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عبد الهادي لبيتي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 135 مساهمة في هذا المنتدى في 130 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 73 بتاريخ الإثنين يوليو 02, 2012 9:30 pm
مساحة اعلانية 1
عتاب من الشهداء فاروق جويدة | شاعر الحرية
صفحة 1 من اصل 1
عتاب من الشهداء فاروق جويدة | شاعر الحرية
فاروق جويدة : عتاب من الشهداء
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانـا
وتفرَّقت بين الرفاقِ خُـطــانــــــــــا
عُدنا إلى الميدان نسأل حلمنــــا
بكتْ الربوعُ وحزنـهــا أبكــانــــــــا
أينَ القلوبُ تضىءُ فى أرجائــهِ
وتزفُّ شعبًا فى الصمــودِ تفانـى؟!
أينَ الرفاقُ وأينَ صيحاتٌ بدت
للكون بعثًـا عاصفــــًا أحيانـــــًا؟!
أينَ الشبابُ وقدْ توحّد نبضهـــــم
وتجمّعوا فى بأسهــم إخـوانــــــا؟!
أين الحناجرُ كيف قامت صرخةً
كمْ أيقَظَت بصهيلها الفـُرســانـــا؟!
وجهُ الشهيدِ وقد تناثـرَ فى المدى
وغدا نجومًا فى دُجى دنيـــانـــــــــا
جسدٌ يحلِّق فى الأيادى سابحــًًا
فى حُضنٍ أمٍّ أشبعتـه حنـانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكـــرامِ دمــانـــــا
********
نامتْ على الدربِ الحزينِ جوانحٌ
وتجمّدَت خلف الرؤى أجفانــــــــا
والناسُ تسألُ: ما الذى يَبقى لنـــــا
بعد الشهادةِ موطنًـا ومكــــانـــــــا؟
يومًا غرسنا الحِلم فى أعماقنــــــا
حتى غدا فى يأسنا بُــــركانــــــا
أن نُطلِق الشمسَ السجينــــةَ بيننا
ليطلَّ صبحٌ من خريفِ صبانـــــــــا
فى ساحةِ الميـــدانِ كُنّا أمــــــــةً
وهبت رحيقَ شبابها قـربــــانــــــــا
أجسادُنا كانت تلـــوذ ببعضهــــا
حزن الترابِ يعانـــــقُ الأكفــانــــــا
يتعانقُ الدمَ الجسورِ على الثرى
كُنّا نراه كنيســــــــــةً وأذانــــــــــا
فى ساحةِ الميدانِ صلـينا معـــــا
قمنا حشودًا نرجــــــــمُ الشيطانـــــا
وتطوفُ فى الميدانِ أرواحٌ بــــدت
فوق البيــــوتِ أزاهرا وجِـنــانــــــــا
الكونُ صلَّى.. والربوع تطهـــــــــرت
من رجس عهدٍ مظـلــمٍ أعمانـــــــا
هانتْ على الأهــــــل الكرام دمانـــــــــا
**********
هل تذكرونَ شبابنــــــــــا وصبانـــــا
والأرضُ تحضنُ بالدموعِ دمانــــا؟!
ونطوف فى صخب الشوارع لا نرى
غير الرصاص على المدى يلقانـــا
وقذائف القناص تطفئ أعينـــــــــــا
فـيتيهُ بين جنــــودهِ نشـــــــــوانـــــا
لم يرحم العينَ السجينةَ فى الأســى
رسمَ النهايةَ خســـة وهوانـــــــــا
يلقى علينا النار وهى خجولــــــــة
والنارُ ترحم بعضـهـــا أحيانــــــــــا
كُنّا نرى أن الوفاءَ ضريبـــــــــــةُ
حق لمن وهـــبَ الحيـــاةَ وعانـــــى
عُدنا إلى الميدان نســـأل: ما بـــــه؟
صرخَ الحزينُ وبؤســـــــه أدمانـــــــا
حين انتفضنا فى الشوارعِ لم يكن
سوقُ الغنائمِ مطمعـــــــا أغرانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمــانــــــــــا
***********
أتُرى نسيتم دمعنا ودمـــــــــانــــــا
عرس تبدل بيننـــــــا أحزانــــــــــــــا
ما عادت الأيدى تصافحُ بعضهــــا
حتى خـطانا.. لم تعــدْ كخطانـــــــــا
كيفَ الدماءُ تمردت فى مهدهــــــا
وبكلِ قلبٍ مزَّقــت شريانـــــــــــــــا؟
صِرنا أمامَ الناسِ خدعة صبيــةٍ
هدموا البلاد.. وخـرَّبــوا الأوطانـــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانـــــا
***********
عادَ الزمانُ الوغدُ يعبثُ خلســةً
ويدور حـول دمائنــــــــا ظمآنــــــــــــا
وطنٌ يساومنا.. وعهدٌ فاجــــــــرٌ
وفسادُ طاغيةٍ.. وشعــــبٌ عــانــــــــى
وتسابقت للثأرِ عصبةُ قاتـــــلٍ
حشدوا الفلول.. وحاصروا الفرسانــا
فرعونُ فى صخب المزاد يبيعنا
ويطلُّ خلــــــف جنــــــــودهِ سكرانــــــا
وعصابةُ التدليسِ ترتعُ حولَــهُ
وتـشيـّـــــدُ من أشلائنا التّيجـــــــانـــــــا
فإذا انتشى الفرعونُ قام رجالُـه
سحلوا النساء.. وضاجعوا الشيطـانـــا
ركْـبُ العبيدِ الساجدين بعرشــهِ
ألغَوا الأذان.. وحاصــــــــروا القـــرآنا
وعلى بقايا النهرِ جاعت أمــــةٌ
كم أطعمـــــــــتْ من خيرهـــــــا بلدانــــا
نهبوا ثمار الأرضِ.. باعوا سرَّها
الذئبُ يعوى.. واللصوص حزانــــــــــى
تتنكّرون لمن أضاءوا ليلـَـكـــــــم
وتبايعون الإفك والبُهتـــــــــانــــا!
من شردوا وطنـًا وباعوا أمــــــــةً
وتواطأوا فى غيّهـــم أزمانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانا
*********
هل تذكرونَ دموعنا ودمـــــــانــــــــا
الركبُ ضلَّ.. فمن يُعيدُ خُـطانا؟!
الموتُ لمْ يهزم جســــارةَ عمرنـــــــــا
لكن ظُلم الأهـــــــلِ قدْ أشقانــــــا
حتى الأماكــن هاجـــرتْ من حلمهـــا
وتبدلــت أشواقــهـــــا هجرانــــــا
فى كلِّ ذكرى سوف نرفعُ رأسنــــــا
لنرى المفــارقَ كلَّهــا ميدانــــــــا
فإذا غفا يومًا وشـــــــاخ شبابــُـــــــهُ
أو عادَ يشكو العجزَ والنسيـانـــــا
وأفاقَ فى صخبِ الجموعِ وقدْ رأى
فرعون آخــر يجمــــــــــع الكُهّـــــــانـا
سيطلُّ من صمت الحناجر يمتطـــى
زمن الإباء.. ويعلـــــنُ العصيـــانـــــــا
ويعودُ يحكى عن شبابٍ ثائــــــــرٍ
وهبَ الحيـــاةَ لشعبــنـــــــــا وتفـانـــى
كانوا رجالاً فى الخَطوب وأنجمًا
كالبرقِ لاحتْ فى ظلامِ سمــانا
كانوا دعاءَ الأمِّ.. فرحة عيدهــــــا
ونقاءَ أرضً أنجبـت فـرسانــــــــــــــا
فإذا خَـبتْ فى ليلكم ذكـرانـــــــــــا
وغدا الشبابُ محاصرا.. ومُهانــــــــا
لا تسألوا كيف الرفاق تفرَّقــــــوا
ولتسألوا: من فى الضمائر خــــــــانا؟
عودوا إلى الميدان.. قوموا فتِّشوا
عن عاشقٍ فى حُبه كـَــمْ عانـــــــــــى
هو لم يكن جيلاً طريداً ضائعـــاً
بَلْ كانَ شمسًا أيْقَظَـــــــــــتْ أوطانـــــــــــــا
مَنْ قامَ يومًا يرفضُ الطُغيــــانــا
لا.. لن يكـــونَ منافقًــــــا وجبـــــانـــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانـا
وتفرَّقت بين الرفاقِ خُـطــانــــــــــا
عُدنا إلى الميدان نسأل حلمنــــا
بكتْ الربوعُ وحزنـهــا أبكــانــــــــا
أينَ القلوبُ تضىءُ فى أرجائــهِ
وتزفُّ شعبًا فى الصمــودِ تفانـى؟!
أينَ الرفاقُ وأينَ صيحاتٌ بدت
للكون بعثًـا عاصفــــًا أحيانـــــًا؟!
أينَ الشبابُ وقدْ توحّد نبضهـــــم
وتجمّعوا فى بأسهــم إخـوانــــــا؟!
أين الحناجرُ كيف قامت صرخةً
كمْ أيقَظَت بصهيلها الفـُرســانـــا؟!
وجهُ الشهيدِ وقد تناثـرَ فى المدى
وغدا نجومًا فى دُجى دنيـــانـــــــــا
جسدٌ يحلِّق فى الأيادى سابحــًًا
فى حُضنٍ أمٍّ أشبعتـه حنـانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكـــرامِ دمــانـــــا
********
نامتْ على الدربِ الحزينِ جوانحٌ
وتجمّدَت خلف الرؤى أجفانــــــــا
والناسُ تسألُ: ما الذى يَبقى لنـــــا
بعد الشهادةِ موطنًـا ومكــــانـــــــا؟
يومًا غرسنا الحِلم فى أعماقنــــــا
حتى غدا فى يأسنا بُــــركانــــــا
أن نُطلِق الشمسَ السجينــــةَ بيننا
ليطلَّ صبحٌ من خريفِ صبانـــــــــا
فى ساحةِ الميـــدانِ كُنّا أمــــــــةً
وهبت رحيقَ شبابها قـربــــانــــــــا
أجسادُنا كانت تلـــوذ ببعضهــــا
حزن الترابِ يعانـــــقُ الأكفــانــــــا
يتعانقُ الدمَ الجسورِ على الثرى
كُنّا نراه كنيســــــــــةً وأذانــــــــــا
فى ساحةِ الميدانِ صلـينا معـــــا
قمنا حشودًا نرجــــــــمُ الشيطانـــــا
وتطوفُ فى الميدانِ أرواحٌ بــــدت
فوق البيــــوتِ أزاهرا وجِـنــانــــــــا
الكونُ صلَّى.. والربوع تطهـــــــــرت
من رجس عهدٍ مظـلــمٍ أعمانـــــــا
هانتْ على الأهــــــل الكرام دمانـــــــــا
**********
هل تذكرونَ شبابنــــــــــا وصبانـــــا
والأرضُ تحضنُ بالدموعِ دمانــــا؟!
ونطوف فى صخب الشوارع لا نرى
غير الرصاص على المدى يلقانـــا
وقذائف القناص تطفئ أعينـــــــــــا
فـيتيهُ بين جنــــودهِ نشـــــــــوانـــــا
لم يرحم العينَ السجينةَ فى الأســى
رسمَ النهايةَ خســـة وهوانـــــــــا
يلقى علينا النار وهى خجولــــــــة
والنارُ ترحم بعضـهـــا أحيانــــــــــا
كُنّا نرى أن الوفاءَ ضريبـــــــــــةُ
حق لمن وهـــبَ الحيـــاةَ وعانـــــى
عُدنا إلى الميدان نســـأل: ما بـــــه؟
صرخَ الحزينُ وبؤســـــــه أدمانـــــــا
حين انتفضنا فى الشوارعِ لم يكن
سوقُ الغنائمِ مطمعـــــــا أغرانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمــانــــــــــا
***********
أتُرى نسيتم دمعنا ودمـــــــــانــــــا
عرس تبدل بيننـــــــا أحزانــــــــــــــا
ما عادت الأيدى تصافحُ بعضهــــا
حتى خـطانا.. لم تعــدْ كخطانـــــــــا
كيفَ الدماءُ تمردت فى مهدهــــــا
وبكلِ قلبٍ مزَّقــت شريانـــــــــــــــا؟
صِرنا أمامَ الناسِ خدعة صبيــةٍ
هدموا البلاد.. وخـرَّبــوا الأوطانـــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانـــــا
***********
عادَ الزمانُ الوغدُ يعبثُ خلســةً
ويدور حـول دمائنــــــــا ظمآنــــــــــــا
وطنٌ يساومنا.. وعهدٌ فاجــــــــرٌ
وفسادُ طاغيةٍ.. وشعــــبٌ عــانــــــــى
وتسابقت للثأرِ عصبةُ قاتـــــلٍ
حشدوا الفلول.. وحاصروا الفرسانــا
فرعونُ فى صخب المزاد يبيعنا
ويطلُّ خلــــــف جنــــــــودهِ سكرانــــــا
وعصابةُ التدليسِ ترتعُ حولَــهُ
وتـشيـّـــــدُ من أشلائنا التّيجـــــــانـــــــا
فإذا انتشى الفرعونُ قام رجالُـه
سحلوا النساء.. وضاجعوا الشيطـانـــا
ركْـبُ العبيدِ الساجدين بعرشــهِ
ألغَوا الأذان.. وحاصــــــــروا القـــرآنا
وعلى بقايا النهرِ جاعت أمــــةٌ
كم أطعمـــــــــتْ من خيرهـــــــا بلدانــــا
نهبوا ثمار الأرضِ.. باعوا سرَّها
الذئبُ يعوى.. واللصوص حزانــــــــــى
تتنكّرون لمن أضاءوا ليلـَـكـــــــم
وتبايعون الإفك والبُهتـــــــــانــــا!
من شردوا وطنـًا وباعوا أمــــــــةً
وتواطأوا فى غيّهـــم أزمانــــــــا
هانتْ على الأهلِ الكرامِ دمانا
*********
هل تذكرونَ دموعنا ودمـــــــانــــــــا
الركبُ ضلَّ.. فمن يُعيدُ خُـطانا؟!
الموتُ لمْ يهزم جســــارةَ عمرنـــــــــا
لكن ظُلم الأهـــــــلِ قدْ أشقانــــــا
حتى الأماكــن هاجـــرتْ من حلمهـــا
وتبدلــت أشواقــهـــــا هجرانــــــا
فى كلِّ ذكرى سوف نرفعُ رأسنــــــا
لنرى المفــارقَ كلَّهــا ميدانــــــــا
فإذا غفا يومًا وشـــــــاخ شبابــُـــــــهُ
أو عادَ يشكو العجزَ والنسيـانـــــا
وأفاقَ فى صخبِ الجموعِ وقدْ رأى
فرعون آخــر يجمــــــــــع الكُهّـــــــانـا
سيطلُّ من صمت الحناجر يمتطـــى
زمن الإباء.. ويعلـــــنُ العصيـــانـــــــا
ويعودُ يحكى عن شبابٍ ثائــــــــرٍ
وهبَ الحيـــاةَ لشعبــنـــــــــا وتفـانـــى
كانوا رجالاً فى الخَطوب وأنجمًا
كالبرقِ لاحتْ فى ظلامِ سمــانا
كانوا دعاءَ الأمِّ.. فرحة عيدهــــــا
ونقاءَ أرضً أنجبـت فـرسانــــــــــــــا
فإذا خَـبتْ فى ليلكم ذكـرانـــــــــــا
وغدا الشبابُ محاصرا.. ومُهانــــــــا
لا تسألوا كيف الرفاق تفرَّقــــــوا
ولتسألوا: من فى الضمائر خــــــــانا؟
عودوا إلى الميدان.. قوموا فتِّشوا
عن عاشقٍ فى حُبه كـَــمْ عانـــــــــــى
هو لم يكن جيلاً طريداً ضائعـــاً
بَلْ كانَ شمسًا أيْقَظَـــــــــــتْ أوطانـــــــــــــا
مَنْ قامَ يومًا يرفضُ الطُغيــــانــا
لا.. لن يكـــونَ منافقًــــــا وجبـــــانـــا
مواضيع مماثلة
» فاروق جويدة يكتب : الى شهداء مصر | شاعر الحرية
» بالصور شاعر الحرية يتصدر نتائج البحث |شاعر الحرية
» مات الحنين فاروق جويدة
» نحن والزمان فاروق جويدة
» حبيبتي .. تغيرنا فاروق جويدة
» بالصور شاعر الحرية يتصدر نتائج البحث |شاعر الحرية
» مات الحنين فاروق جويدة
» نحن والزمان فاروق جويدة
» حبيبتي .. تغيرنا فاروق جويدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:01 pm من طرف ahmed fathy
» جديد | قصيدة ديل حصان من ديوان ( دارت الدايرة ) لخالد الجمال | شاعر الحرية
الأربعاء ديسمبر 19, 2012 6:01 pm من طرف ahmed fathy
» جديد : عمر كمال يطرح البومه الجديد كلام ميهمنيش | شاعر الحرية
الثلاثاء ديسمبر 18, 2012 11:52 am من طرف ahmed fathy
» انت ذاتك السجان | شاعر الحرية
الأربعاء ديسمبر 12, 2012 12:41 am من طرف ahmed fathy
» فاتنة العرب | شاعر الحرية
الأحد ديسمبر 02, 2012 2:33 pm من طرف ahmed fathy
» أحبك | شاعر الحرية
الأحد ديسمبر 02, 2012 2:29 pm من طرف ahmed fathy
» بوكيه ورود
الأحد ديسمبر 02, 2012 10:41 am من طرف ahmed fathy
» سكوت | شاعرالحرية
الأحد ديسمبر 02, 2012 10:38 am من طرف ahmed fathy
» نفسى نروح السيما | عامىة
الأحد ديسمبر 02, 2012 10:35 am من طرف ahmed fathy
» حـــصــرياً.... كتاب يوميات بنوتة لــ باكينام اسماعيل اون لاين | شاعر الحرية
السبت نوفمبر 24, 2012 10:32 pm من طرف ahmed fathy
» بالصور جولة داخل جاليرى الطاهرة عمارى | شاعر الحرية
الأربعاء نوفمبر 07, 2012 6:32 pm من طرف ahmed fathy
» كوداعلانات جديد بلغة html | شاعر الحرية
الأربعاء نوفمبر 07, 2012 1:18 pm من طرف ahmed fathy
» عدد اكتوبر جريدة سواسية | شاعر الحرية
الإثنين نوفمبر 05, 2012 11:33 pm من طرف ahmed fathy
» العدد الجديد جريدة البداية المصرية -السويس | شاعر الحرية
الإثنين نوفمبر 05, 2012 9:18 pm من طرف ahmed fathy
» احنا معندناش عروسة باكينام اسماعيل
الأحد نوفمبر 04, 2012 6:42 pm من طرف ahmed fathy