(قصة قرش زوبا) من شخابيط قلم رصاص

قصة قرش زوبا
هى قصة من الخيال الواقعى (قصة مصورة )
تمثل تكالب الانسان على المال
وهى عبارة عن نظرة ساخرة لاحوال المجتمع الذى فيه فئة تتطلع الى المال على أنه غاية وليس وسيلة ومستعدة أن تفعل أى شئ لتحصل علية
تابعوا القصة وأسمع رأيكم ...........

***************************************

الصورة الاولى


صورة رقم (1)
فى هذه الصورة
الاشخاص
(زوبا ) الشحاتة
الباشا
الاشياء
لافتة مكتوب عليها ( مقر زوبا الدائم لاعمال الشحاتة )
البالوعة (مجارى ) مفتوحة
فلوس ( القرش )
الاحداث يقوم الباشا بالقاء القرش الى زوبا بتعجرفه الدائم كلما مر عليها وتلتقطه زوبا فرحا وهى تدعوا له (يا خد عدوينك يا باشا )

****************************

الصورة الاولى مكررة


**************************
الصورة الثانية

صورة رقم (2)
فى هذه الصورة
الاشخاص
(زوبا ) الشحاتة
الباشا يغادر المكان بعد أن القى القرش لزوبا
الاشياء
أناء من الفخار تضع فيه زوبا حصيلة يومها
الافتة
**********************
الصورة الثانية مكرر

*********************
الصورة الثالثة

صورة رقم (3)
فى هذه الصورة
الاشخاص
(زوبا ) الشحاتة
شخص ما
الاشياء
لافتة مكتوب عليها ( مقر زوبا الدائم لاعمال الشحاتة )
البالوعة (مجارى ) مفتوحة
فلوس ( القرش )
الاحداث يقوم الشخص بالقاء القرش الى زوبا وتحاول زوبا أن تلتقطه ولكن ....
**********************
الصورة الرابعة

صورة رقم (4)
فى هذه الصورة
الاشخاص
(زوبا ) الشحاتة
شخص ما
الاشياء
لافتة مكتوب عليها ( مقر زوبا الدائم لاعمال الشحاتة )
البالوعة (مجارى ) مفتوحة
فلوس ( القرش )
الاحداث يقوم الشخص بالقاء القرش الى زوبا وتحاول زوبا أن تلتقطه ولكن ....
لم تفلح تلك المحاولة وأصيبت زوبا بالخضة نتيجة فقدانها القرش الذى سقط فى البالوعة
*********************
الصورة الخامسة

صورة رقم (5)
زوبا تبكى ندما على ضياع القرش وتصرخ (لا...... لام أجيبه)
وكان هذا بعد ساعات من التفكير أتخذت هذا القرار
******************
الصورة السادسة والاخيرة

صورة رقم (6)
مشهد مقرب للبالوعة بعد ـن أتخذت زوبا القرار بالنزول لتحصل على القرش وبالفعل وجدته وحاولت الخروج ولكن ...
(لقيته هييههههههههههههه ...... آآآآآآآآآآآه )
وهذا ما يحدث دوما للانسان يجرى وراء الفلوس ويرمى بنفسه فى أقذر الاماكن من أجلها وفى النهاية تكون هى سبب تعاسته
***************************


وهذا ما يحدث دوما للانسان يجرى وراء الفلوس ويرمى بنفسه فى أقذر الاماكن من أجلها وفى النهاية تكون هى سبب تعاسته
أرجو أن تنال أعجابكم
يمكنكم المتابعة على صفحة الفيس بوك

شاعر الحرية